توقعت ستاندرد أند بورز جلوبال تخفيض قيمة الجنيه مبدئيا في البنوك إلى 40 جنيها للدولار خلال الأسابيع القليلة المقبلة، قبل تخفيضه تدريجيا مرة أخرى إلى 45 جنيها في غضون الخمسة إلى الستة أشهر المقبلة، وفقا لما ذكرته الوكالة في مذكرة نقلها موقع اقتصاد الشرق.
من المحتمل أن يشهد الجنيه المزيد من الضعف حال غياب الإصلاحات الاقتصادية الهيكلية التي حددها صندوق النقد الدولي، بحسب الوكالة.