يعاني التعليم الفني والمهني في مصر من صورة ذهنية متدنية للملتحقين به أو ما يمكن أن نطلق عليه "وصمة مجتمعية" رغم دور هذا النوع من التعليم في تلبية احتياجات سوق العمل في مصر، وأهميته في سد متطلبات المجتمع.